رسائل حب دلع نار، كلام حب للمتزوجين فقط، كلام حب نار للحبيب، رسائل حب وغرام قوية، مسجات رومانسية تذوب الزوج، رسائل حب ذوبان.
إلى زوجي… رجلي الأول، وفتنتي التي لا تنطفئ…
أُحبك بطريقة لا تشبه أحدًا،
بطريقة تُشعلني كلما نظرت إليك،
كلما سمعت صوتك،
كلما شعرت بأنفاسك تقترب من حدودي.
أنت لست فقط زوجي،
أنت رغبة مؤجلة حين تغيب،
ولهفة مشتعلة حين تعود،
أنت كلّ ما يجعلني أنثى في أقصى حالاتها.
حين تحتويني بين ذراعيك،
أفقد القدرة على التفكير،
كأنك تطفئ العالم من حولي، وتُبقي فقط تلك النار التي لا تُحترق… بل تُلذّ.
أُريدك…
كما يُريد العطشان الماء لا ليشرب فقط، بل ليحيا،
كما تُريد الأرض المطر بعد طول صمت،
أُريدك اليوم، الآن، بكل ما فيك،
بصوتك العميق، بلمستك الحنونة حينًا، والعنيفة حينًا آخر،
أُريد أن أنسى كلّ شيء في حضنك،
وأن أقول لك بجسدي ما لا يكفي أن يُقال بالكلمات.
أنت رجلي الذي لا أكتفي منه،
ورغبتي التي لا تهدأ…
فعد إليّ،
ودعنا نحرق المسافات،
ونبدأ الليل من حيث تشتعل أنوثتي بك.
-----------------------------------
١.
يا رجلي…
أشتاقك شوقًا لا يُقال،
شوقًا يسكنني في كلّ لحظة،
ويُشعلني كلما سمعت صوتك أو مرّ طيفك في ذهني.
أُريدك الآن، قربًا، حضنًا، ولمسة تُطفئ هذا الحنين المجنون.
لا تكفّ عن كوني، فأنا لا أُشفى منك.
٢.
حين تلمسني…
لا تلمس جلدي فقط، بل تلمس قلبي، أنوثتي، وطفلتي المدللة.
أشعر كأنك تكتبني بيدك،
وترسم فوقي ألف معنى للرغبة والأمان معًا.
زوجي…
لا أحد يشعلني كما تفعل،
ولا أحد يطفئني كما أنت.
٣.
أنتَ لستَ فقط حبّي،
أنتَ رغبتي المستمرة، ولهفتي التي لا تهدأ.
معك، لا أخجل من أنوثتي، بل أحتفل بها.
أُريدك الليلة،
كلّك،
صوتك، لمستك، جنونك…
وأُريد أن أكون لك… أنثى لا تُنسى.
٤.
في عينيك تبدأ الحكاية،
وفي حضنك تنتهي كلّ الحروب.
أنتَ الرجل الوحيد الذي يسرقني من نفسي…
فأصير معكِ عاشقة، ناعمة، مجنونة…
وأُحب هذا الجنون،
لأنك أنت سببه.
٥.
زوجي…
حين تغيب، لا أشتاقك فقط…
أنا أذوب.
يتعبني الحنين إليك،
ويقتلني التفكير في صوتك، في دفء يديك، في تلك النظرة التي تخلع عني كلّ حذر.
عد إليّ…
فأنا امرأة مشتعلة بك، لا تُطفئها إلا أنت.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق