احلى كلام عن الزوج، كلام يفرح زوجي، زوجي سندي وعزوتي رسائل حب للزّوج قبل النوم، رسائل حب للزوج قوية، رسائل حب للزوج بالعاميه، رسائل حب للزوج في العمل، رسائل لزوجي بعيد عني، رسائل حب للزوج قصيرة، رسائل للزوج الحنون.
“أريدك فقط أن تعرف…
أنك حين جئتني، جئتَ كما تأتي الريح العليلة في عزّ القيظ،
وكما تأتي النجمة لتدلّ العاشق التائه إلى بيته.
أنا لا أُحبك لأنني أحتاجك، بل أحتاجك لأنني أُحبك…
لأنك الماء في روحي، والظلّ في تعب أيامي،
لأنك المساحة التي أمدّ فيها روحي كلما ضاقت الدنيا.
وجودك لا يُكملني لأنني ناقصة، بل لأنني حين أكون معك،
أُدرك كم في داخلي من امتلاء لم يكتشفه أحد قبلك.
أنا معك لأنك تخرج من أعماقي امرأة لا أعرفها إلا بين يديك،
امرأة أكثر خفة، أكثر نقاء، أكثر امتلاء بالدهشة.
كلام تقوله لحبيبتك لكي تحبك بجنون
أنا أراك حين تضحك، فيصير وجهك عيدًا يُقيم حفله في قلبي،
أراك حين تغضب، فأُدرك كم أنت شفاف حين تُخفي قلبك خلف صمتك،
أراك حين تتأملني، فأشعر أنني امرأةٌ لا تُشبه نساء الأرض.
وحين أُعبر عن حزني، لا تفهمه عتابًا، بل أفهمه أنا صلاةَ رجاء،
بأن تظل حضنك واسعًا، بأن تظل ملاذي حين تتيه مني نفسي.
كن على يقين…
أنك لا تسكن فقط في عيني، بل في تفاصيل لا تُرى،
في دعائي قبل نومي، في ارتباك يدي حين ألمس وجهك،
في رعشة صوتي حين أهمس باسمك وحدي.
أنت تسكنني كما يسكن الحلم شرفة الليل،
كما تسكن الأغنية شفة المغني،
كما تسكن الذاكرة قلبًا لا يعرف النسيان.
وكل يومٍ معك، يُعلّمني
كيف تكون المرأة قصيدة لا تُكتب بالحبر بل باللمس،
وكيف أكون في حضورك، امرأةً تحمل على كتفيها كل بهجة الأرض،
وترى في عينيك وطنًا لا يُحكى ولا يُفرّط فيه.
أُحبك كما يُحب الغيم عطش الأرض،
كما يُحب البحر أسرار موجه،
كما تُحب الروح من يأخذها إلى نفسها.
أُحبك في كل نسمة، في كل ارتجافة قلب،
وفي كل لحظة أغمض فيها عيني، وأراك، هناك… حيث لا يصل أحد سواك.”
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق